تدير الناشطة السورية لينا الطيبي التي تعيش في القاهرة شبكة لدعم اللاجئات السوريات ومساعدتهن على التكيف مع الحياة في مصر، وتحاول إقناعهن بعدم السماح للفقر بأن يدفعهن إلى العمل في الجنس أو الزواج غير المرغوب فيه. 

والمقصود بمجلس شورى الإخوان هنا ليس مطبخهم الذي لا نعلم عنه شيئا وإنما مجلس الشورى الذي طالبت الثورة بإلغائه وصمم الإخوان المسلمون على بقائه ولم يتجاوز من شارك في انتخابه أكثر من 7% من الناخبين إضافة إلى تعيين 90 عضوا به من قبل رئيس نجح بالأكاذيب ثم قرر أن يكون مجلس الشورى هو الجهة التشريعية للبلاد ليمرر ما يقرره مكتب الإرشاد. هذه هي حقيقة ذلك المجلس الذي صدرت عن لجنة "حقوق الإنسان" به تصريحات بشأن حالات التعذيب الجماعية ضد المتظاهرات في ميادين مصر كفيلة بأن تحول كل أعضائه إلى النيابة العامة بتهمة التحريض على انتهاك أجسادهن والشروع في قتلهن..

أصدرت الجبهة الوطنية لنساء مصر بياناً لها مساء أمس الخميس، أعلنت فيه عن تنظيم مسيرة اليوم الجمعة، ضد التحرش تنطلق من أمام نقابة الصحفيين إلى التحرير وأكدت الجبهة في البيان أنه في ظل العنف الممنهج والتطور للأحداث الراهنة التي وصلت لحد انتهاك الفتيات والسيدات والتحرش بحيائهن الأمر الذى لا ترضاه أي من الشرائع السماوية والإنسانية، بل زادت وتيرة العنف لتصل لانتهاك عرض الرجال وتعريتهم ، ضاربة بدولة القانون عرض الحائط بصورة ممنهجة لا يمكن السكوت عليهاوكانت الجبهة قد دعت في بيان سابق الاثنين الماضي كل القوى السياسية والحركات الشبابية، للمشاركة بمسيرة تنطلق من نقابة الصحفي

أحد القيادات البارزة فى الحكم والسياسة نشر تصريحًا قال فيه: «لولا دم الشهداء فى ثورة يناير ٢٠١١ ما صعدنا إلى مناصبنا». مع ذلك لم يبذل هذا القيادى العظيم دقيقة واحدة من حياته الثمينة ليتعرف على أسماء هؤلاء الشهداء، فما بال الشهيدات من النساء؟ لماذا سقطت أسماء شهيدات ثورة يناير ٢٠١١ من حسابات القوى المسيطرة؟ هل لأنهن نساء؟ هل لأنهن فقيرات وليست لهن أسماء معروفة؟ هل ضرورى للشهيدة أو الشهيد أن يكون من الطبقة العالية أو عضوًا بالأحزاب المتنافسة على الحكم أو صديق صحفى مرموق أو إعلامى يملك قناة فضائية؟ هل هناك دم مصرى رخيص تشربه الأرض، وينساه الوطن والتاريخ؟

اتفقت الجبهة الوطنية لنساء مصر على بدء تنظيم حملات طرق الأبواب بمختلف محافظات الجمهورية لتوعية الرأى العام بالدور الفاعل الذى تؤديه السيدات فى المجتمع.

We must acknowledge, sit with, and address the sexual violence that has, is, and will occur in and around Tahrir Square. How do we do this work in a responsible and ethical manner that is in solidarity with Egypt's ongoing (and multiple) revolutions? How do we retain and respect political, economic and social complexity in the face of the horrors of mass and public sexual assault?

"I don't see myself as an Egyptian citizen in this constitution. I don't see my future in this constitution," she said.

Abdallah voted against the proposed constitution and now says it must not be left in its current version. It won't be easy to change, she says, but she hopes to see the text challenged through "legal ways and on the streets."

It will pass… a draft of a constitution that doesn’t represent Egyptians or their dreams. A draft that did not engage them in the dialogue for change, which passed just two before the referendum, without giving Egyptians the opportunity to discuss it. When the revolution started, Egyptians looked forward to a time where they could evaluate their beliefs and values, discuss them, even change them and reflect it all in a document that recorded the whole process. But this never happened.

A popular referendum on the current draft of the new Egyptian Constitution has been scheduled for this Saturday, 15 December by President Morsi. As references it makes to the supremacy of Islamic law (Sharia law) can be widely interpreted, if approved, it could restrict and severely undermine women’s and girls’ rights.

تكررت حوادث تعرض الفتيات للتحرش الجماعي، وتطورت أحيانا إلى محاولات اغتصاب في المناطق الميحطة بميدان التحرير وسط القاهرة، ولوضع حد لهذه الظاهرة التي تصمت عليها الحكومة أطلق نشطاء مبادرة من أجل "تحرير" خال من المتحرشين.

RSS-материал